دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
مجلس الوزراء ينعقد في مأدبا ويقدم رؤية تنموية لهاالحوثيون يتبنون هجوما ثالثا على حاملة طائرات أميركيةبالتعاون مع الأطفال المبدعون استضاف البنك الاردني الكويتي في مسرحه عرض" مسرحية حارة السمسمية الصحبة الحلوة"ماكدونالدز الأردن - تجتمع بموظفيها في الإفطار السنويالقبض على 13 تاجرا للمخدرات خلال التعامل مع عدد من القضايا النوعيةرتبة الاستاذية للبروفسور الزميل هاني البدريعائلات الأسرى الإسرائيليين: نتانياهو تخلّى عن أبنائناالباص السريع إلى مأدبا .. !!مرشحو النقيب عن ازمة الاعلام .. العلوي: الصحافة فقدت هيبتها والمومني: المشكلة بالتخبط الرسمي وبريزات: الحكومات فقدت البوصلةرئيس الوزراء: الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة هي حرب على الإنسانيةإحالة اشخاص للقضاء .. الأمن يحذر من الانجرار او التفاعل مع حسابات خارجية تثير الفتنالأردن يدين استئناف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزةحماس تعلن استشهاد 4 من قادتها بينهم رئيس الحكومةارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني على غزة الى 412 شهيدا و500 إصابة - تحديث مستمرمستوى تاريخي جديد لأسعار الذهب في السوق المحليةرتبة الاستاذية للبروفسور الزميل هاني البدريإسرائيل تأمر بوقف التدريس الثلاثاء في المناطق المتاخمة لقطاع غزةالاحتلال: الغارات استهدفت قادة من المستوى المتوسط في حماسحماس: قرار نتنياهو بعودة الحرب على غزة تضحية بالمحتجزينارتفاع حصيلة شهداء الغارات الإسرائيلية على غزة إلى أكثر من 232
التاريخ : 2024-11-27

"أبو محيسن" يكشف سر صناعة الخناجر والسيوف - فيديو

الرأي نيوز - 

يزن السوالمة 

تصوير: علاء البطاط 

تعود مهنة صناعة الخناجر والسيوف الى قديم الأزل، حيث كانت تصنع الخناجر من العظام و الحجر و الصوان، إلى أن ظهرت الخناجر النحاسية لأول مرة في العصر البرونزي ثم تطورت مع مرور الزمن وصولا الى يومنا هذا، أما عن السيوف فقد كانت تصنع من البرونز، إلى أن أكتشف معدن الحديد ما بين 1200 و1500 قبل الميلاد في الأناضول وتطورت صناعة السيوف بأنواعه وصولاً إلى يومنا هذا.

وتميز العرب قديما بصناعة السيوف والخناجر، حيث كانوا يستخدمونه في الدفاع عن النفس حيث كانت من أهم تراسانت الأسلحة للمحاربين، وكما كانت تستخدم الخناجر أيضا في العمل وبعض الاحتياجات اليومية، إلى أن تطورت الأسلحة وتراجعت الأسلحة البيضاء، وحافظ العرب على السيوف والخناجر كرمز وموروث تاريخي.

وعلى صعيد صناعة السيوف والخناجر قال زيد أبو محيسن لـ "رم"، أنه حافظ على مهنة أجداده، حيث تعلم المهنه هو وإخوانه من والده عندما كان صغيراً في مشغل متواضع داخل كراج المنزل، وانطلق منه الى محل صغير في الساحه الهاشمية ومن ثم انتقل الى هذا المحل.

وبين أبو محسن أن التطوير على صناعة الخناجر لا يغير من شكلها التاريخي، بل ربما يكون التغيير بالنقش فلكل شخص بصمته الخاصة التي تميزه،‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ ‍وعن أنواع الشباري قال إن للشباري أنواع عدة مثل ( الخنجر العربي، الخنجر الحجازي، الشبرية الأردنية).

وأوضح أنه قديما كان للشباري عدة استخدامات مثل (الذبح، الدفاع عن النفس)، و أن الشباري تمر بعدة مراحل لتكون جاهزة، حيث تكون في البداية قطعة من الفولاذ ومن ثم يتم قصها وتنعيمها وإعطاؤها شكلها التقليدي، ومن ثم يتم تفصيل مقبض وجراب يتناسبان مع حجمها وتثبيت النصل بالمقبل وبردها لتأخذ الشكل العام لها، وصولا لمرحلة تلبيس الخشب بـ النحاس الأبيض أو المعدن وإضافة الإكسسوار المطلوب، وفي المرحلة الأخيرة يتم سن الشبريه وتنعيمها والنقش عليها لتصبح جاهزة بشكلها الجميل.

وزاد "أبو محيسن" أنه، يكون في غاية السعادة أثناء صناعة الخناجر حيث إنه في بعض الأحيان يبقى يعمل حتى ساعات متأخرة من الليل دون أن يشعر بـ الوقت، وقال إن الشبرية تأخذ من 8 ساعات الى 3 أيام بحسب المواصفات المطلوبة وكمية النقش عليها. 

وأظاف أبو محيسن أنه قد صنع العديد من أنواع السيوف مثل، (السيف العربي، السيف الدمشقي، البتار، الشعبتين، القلاديوس الروماني، الكاتانا الياباني).

وختم أنه سوف يحافظ على هذه المهنة لتبقى متوارثه حيث أنه سوف يعلمها لأبنائه ليحافظوا عليها، ووجه رسالة بـ الحفاظ على هذا الإرث التاريخي الذي له مكانة رمزية بين العرب أجمعين، فقد كان يعرف قديماً عند زرع الشبرية على باب المنزل أنه يوجد داخل المنزل دخيل وهم يحمونه بدمهم.

 




عدد المشاهدات : ( 6751 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .